Close Menu
    اخترنا لك:

    لماذا صعد النموذج الصيني ديب سيك؟

    4 فبراير، 2025

    لماذا البشر عاجزون عن فهم نتائج الذكاء الاصطناعي؟

    14 يناير، 2025

    كيف يساهم الذكاء الاصطناعي في مكافحة الاحتيال المالي؟

    29 ديسمبر، 2024

    اشترك في نشرتنا البريدية مجاناً

    اشترك في نشرتنا البريدية مجاناً.

    X (Twitter) لينكدإن الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأحد, أغسطس 3, 2025
    X (Twitter) لينكدإن الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    عصبوناتعصبونات
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • الأبحاث والتوجهات
    • مفاهيم وتقنيات
    • تحليلات علمية
    عصبوناتعصبونات
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » ما هي خطوات تبنِّي الذكاء الاصطناعي في الشركات؟
    تحليلات علمية

    ما هي خطوات تبنِّي الذكاء الاصطناعي في الشركات؟

    كيف يمكن أن يساعدنا الذكاء الاصطناعي؟ هل هو الطريق لتحقيق الابتكار؟ أم أننا بحاجة إليه فقط لتحسين الأداء؟
    فريق عصبوناتفريق عصبونات10 نوفمبر، 2024آخر تحديث:10 نوفمبر، 2024لا توجد تعليقات7 دقائق58 زيارة
    تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني
    ما هي خطوات تبني الذكاء الاصطناعي في الشركات؟
    ما هي خطوات تبني الذكاء الاصطناعي في الشركات؟
    شاركها
    تويتر لينكدإن فيسبوك تيلقرام واتساب Copy Link

    يدخل المدراء اليوم بدوامة من الأدوات الذكية والاشتراكات والتخبطات وتتقاذفهم الأخبار يميناً وشمالاً، ولكن بدون فائدة كبيرة كانوا يحلمون بها.

    وبعد احباط شديد ومحاسبة النفس بالتقصير وخوف من أن يسبقهم الآخرين، تأتيهم نوع من السكينة، دعونا نفكر بالأمر من زاوية أخرى

    إنه الشعور بأهمية الموازنة والتروي بين المنطقية في القرار وبين اقتناص الفرص، والتفكير على أساس الربحية مع الديمومة على المدى الطويل.

    كيف يمكن أن يساعدنا الذكاء الاصطناعي؟ هل هو الطريق لتحقيق الابتكار؟ أم أننا بحاجة إليه فقط لتحسين الأداء؟

    دعونا نتفق على أمر واحد: الذكاء الاصطناعي ليس مجرد حل جاهز أو “وصفة سحرية”، بل هو أداة تحتاج إلى تبنٍ مدروس وخطة واضحة.

    المحاور الرئيسية:

    • هل نسعى لتحسين كفاءة الفريق والعمليات أم تحسين تجربة منتجاتنا؟
    • هل هنالك مشكلة (حاجة) حقيقية؟ أم نريد الابتكار الجديد؟
    • هل نحن مستعدون لصرف الوقت والمال إلى حين قطف الثمار؟
    • التحول للذكاء الاصطناعي هو عملية مستمرة
    • الخطوة الأولى: تحديد النطاق والأهداف
    • الخطوة الثانية: اختيار المجالات المستهدفة للتطوير
    • الخطوة الثالثة: توضيح البداية للفريق، مشكلة (حاجة) أم الابتكار
    • الخطوة الرابعة: تقييم التكلفة والموارد المتاحة
    • الخطوة الخامسة: تحقيق التكامل بين الذكاء الاصطناعي والأنظمة الحالية
    • توصيات عملية للشركات في تبني الذكاء الاصطناعي
    • خلاصة أخيرة

    هل نسعى لتحسين كفاءة الفريق والعمليات أم تحسين تجربة منتجاتنا؟

    في نفس الوقت لا يمكن القيام بكل شيء ومفتاح النجاح يأتي من التدرّج، وهنا نذكر مفصلين رئيسيين لتركيز التحول الذكي داخلهما:

    1- رفع كفاءة الفريق والعمليات:

    الفريق مهما كان دوره، من تطوير، تسويق، مبيعات، موارد بشرية وهلم جر، يمكننا تحليل طريقة عمله الحالية واستبدال بعض الأدوات وطرق العمل لديه بأخرى مدعومة بالذكاء الاصطناعي لرفع كفاءته وإنتاجيته.

    2-  تحسين تجربة منتجاتنا:

    قد تكون الأولوية عندنا هي تحسين تجربة المنتج في مرحلة ما من مراحل النمو أو قمع النمو Growth Funnel وهنا يمكننا تحليل المشاكل واقتراح الحلول الذكية المدعومة بالـ AI.

    ولابد لمن يقوم بكلا الامرين السابقين أن يكون على دراية بإمكانيات الذكاء الاصطناعي حتى يتسنّى له اقتراح الحلول المناسبة.

    هل هنالك مشكلة (حاجة) حقيقية؟ أم نريد الابتكار الجديد؟

    يجب تحليل الأعمال لنشاطات الشركة الداخلية وخارجها، العمليات، الفريق، المبيعات، التسويق وما إلى هنالك من أقسام ونشاطات ومراحل تعمل عليها الشركة داخلياً وخارجياً.

    هل هنالك مشكلة حقيقية نريد حلّها:

    1. معدل تحويل ضعيف.
    2. منتج سيئ ببعض جوانبه.
    3. فريق صعير ومهام كثيرة.
    4. وأمور أخرى قد تواجه الشركة وتحتاج إليها.

    أم نحن سعيدون بالأداء الحالي، ونريد الابتكار لضمان الاستدامة والتوسع.

    لا يمكن أن تكون الإجابة بأننا نريد اللحاق بالركب بدون البداية بما سبق ذكره، هل سنحل مشكلة أم سنبتكر؟

    هل نحن مستعدون لصرف الوقت والمال إلى حين قطف الثمار؟

    التحول الرقمي، اعتماد منهجيات جديدة ومن ثم التحول للذكاء الاصطناعي، هذا بلا شك يحتاج وقت وجهد وميزانية:

    1. تدريب الفريق.
    2. شراء أدوات.
    3. إدارة وتواصل للإقناع والتبني.
    4. أخطاء وعثرات.

    وهلم جر، الامر ليس قرار مرتبط فقط بالمشاكل الحالية او الابتكار المطلوب، إنما هو مرتبط أيضاً بالموارد المتاحة.

    التحول للذكاء الاصطناعي هو عملية مستمرة

    كلما خططنا ونفذنا محطة جديدة، سننتقل للتخطيط لمرحلة أخرى، المراحل قصيرة وكثيرة.

    مثلاً بالنسبة لشركة تعمل في التجارة الإلكترونية، قد تكون مراحلها على الشكل التالي:

    1. ندعم قمع التسويق وتحليلاته.
    2. ندعم جمع البيانات حول العملاء.
    3. ندعم سلسة التوريد.
    4. ندرب فريق المحتوى على أدوات AI  جديدة.

    وهكذا تستمر العملية، وبعد انتهاء كل مرحلة يتم التقييم واختيار المرحلة التالية.

    لكن هنالك مطب كبير قد نقع فيه وهو التخطيط لنقلة كبيرة جداً وبالتالي السيطرة على تحدياتها سيكون صعب للغاية.

    الخطوة الأولى: تحديد النطاق والأهداف

    أول خطوة في تبني الذكاء الاصطناعي هي تحديد النطاق، أي فهم الهدف من استخدامه وما يجب تحقيقه من خلاله.

    بناءً على ما سبق، هل سنقوم برفع كفاءة الفريق والعمليات، أم سنقوم بالتوجه للمنتج وتجربة المستخدم.

    في أي مرحلة وفي أي مشكلة بالضبط نريد التدخّل، تطوير المنتج، تحليل احتياجات العملاء، التوصيات الشخصية Personalized Recommendations، أو خدمة العملاء عبر المساعدات الذكية Chatbots.

    مثال: شركة تسوق إلكتروني يمكنها استخدام الذكاء الاصطناعي للتوصية بمنتجات تتناسب مع تاريخ مشتريات العميل، مما يزيد من احتمالية الشراء.

       أم نريد تعزيز كفاءة العمليات الداخلية للشركة، مثل تحليل بيانات الأداء، أو أتمتة العمليات الروتينية Automation of Routine Tasks.

    مثال: في قسم الموارد البشرية، يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل سلوك الموظفين وتحديد الأداء الفعلي، أو حتى التنبؤ بالاستقالات.

    الخطوة الثانية: اختيار المجالات المستهدفة للتطوير

    بمجرد تحديد النطاق، يجب التركيز على مجالات محددة داخل الشركة لتطبيق الذكاء الاصطناعي. هذه المجالات يمكن أن تشمل:

    مثلاً في المنتجات:

    1. التوصيات الذكية Smart Recommendations: يمكن أن يضيف قيمة للعملاء من خلال تقديم منتجات أو خدمات تتناسب مع اهتماماتهم.
    2. تحليل المشاعر Sentiment Analysis:  يُستخدم لتحليل تقييمات العملاء وفهم توجهاتهم.
    3. تحليل بيانات المستخدم User Data Analytics: يتم ذلك لتحسين تجربة الاستخدام بشكل مستمر.

    في الفريق والعمليات:

    1. إدارة الوقت وتنظيم المهام: عبر أدوات الذكاء الاصطناعي التي تساعد الموظفين على تنظيم أولوياتهم.
    2. تحليل الأداء Performance Analytics: تحليل أداء الفرق ورفع التوصيات المناسبة.
    3. التنبؤ بالمبيعات Sales Forecasting: عبر تحليل بيانات المبيعات وتقديم توقعات دقيقة.

    مثال: شركة صغيرة متخصصة في التسويق الرقمي يمكنها الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لتحليل حملاتها التسويقية السابقة وتحديد الأسباب التي ساهمت في نجاح بعضها وفشل أخرى.

    الخطوة الثالثة: توضيح البداية للفريق، مشكلة (حاجة) أم الابتكار

    هنا يأتي التساؤل الرئيسي، هل ننطلق من حاجة حقيقية؟ أم نستخدم الذكاء الاصطناعي كأداة للابتكار بحد ذاته؟

    1- الانطلاق من المشكلة (الحاجة):

    إذا كانت الشركة تواجه مشكلة أو عائقًا معينًا، فإن تحديد الحل الأمثل واستخدام الذكاء الاصطناعي لتجاوز هذا التحدي هو الخطوة الأنسب.

    مثال: شركة تعاني من تراكم بيانات العملاء قد تستخدم الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات وتنظيمها لرفع مستوى الخدمة.

    2- البدء بالابتكار:

    إذا كانت الشركة تتطلع للريادة والابتكار المستدام Sustainable Innovation، فقد تبدأ بتطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي لاستكشاف أفكار جديدة دون وجود مشكلة محددة.

    مثال: منصة تعليمية قد تستخدم الذكاء الاصطناعي لإنشاء مسارات تعليمية مخصصة تناسب مستوى كل طالب.

    تلميح عملي: اسأل نفسك، هل الذكاء الاصطناعي ضرورة لحل مشكلة محددة أم وسيلة لتحقيق ميزة تنافسية؟

    الخطوة الرابعة: تقييم التكلفة والموارد المتاحة

    تكلفة تبني الذكاء الاصطناعي تشمل عدة عناصر، منها التكاليف المالية، الزمن، وتكاليف التدريب والبنية التحتية.

    دعنا نواجه الحقيقة: الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون مكلفًا، وخاصة إذا كان يتطلب تكييف الأدوات وتخصيصها.

    1- التكاليف المالية:

    قد تتراوح التكاليف من اعتماد أدوات جاهزة منخفضة التكلفة إلى تطوير أنظمة مخصصة يمكن أن تكون باهظة.

    منتجات SaaS قد تكون خيارًا منخفض التكلفة، لكنها لا تناسب جميع أنواع التطبيقات الذكية المتخصصة.

    2- الوقت والجهد:

    يجب أن تتوقع الشركة استثمار وقت كافٍ لتدريب فريق العمل، وتعديل العمليات لتحقيق أقصى فائدة.

    بعض الأدوات تتطلب تدريبًا مستمرًا لتحقيق التكامل الكامل.

    3- الإمكانيات التقنية والبشرية:

    الشركات ذات البنية التقنية القوية والفريق الفني يمكنها تبني الذكاء الاصطناعي بسهولة أكبر.

    الشركات الصغيرة التي تفتقر إلى هذه الموارد قد تبدأ بتطبيقات الذكاء الاصطناعي الأبسط ثم التدرج.

    كما أن خصوصية بيانات الشركة ستلعب دوراً مهماً في القرار حول تبني أدوات جاهزة بتعقيد تقني بسيط، أم تبني خدمات يم تجهيزها محلياً ضمن خوادم الشركة وبالتالي الحاجة لقوة تقنية ممتازة.

    مثال:

    شركة متوسطة الحجم في مجال التصنيع قد تبدأ باستخدام أدوات ذكاء اصطناعي لتحليل جودة المنتجات، ثم تنطلق لتطبيقات أكثر تطورًا لاحقًا مع تعزيز فريقها التقني.

    الخطوة الخامسة: تحقيق التكامل بين الذكاء الاصطناعي والأنظمة الحالية

    نحن امام خيارين:

    1- اعتماد أدوات مدمجة بالذكاء الاصطناعي:

    مثلاً نستخدم CRM يوفر خدمات مدعومة بالذكاء الاصطناعي أصلاً ومهمتنا فقط تفعيل هذه الأداة والتدرب على استخدامها.

    في هذه الحالة فمهمتنا سهلة من ناحية التكامل مع الأنظمة الحالية.

    2- اعتماد أدوات ذكية خارجية:

    وهنا نحتاج ربط الأدوات الخارجية بشكل تقني مع ادواتنا الحالية.

    تحقيق التكامل Integration بين أدوات الذكاء الاصطناعي والأنظمة القائمة هو عامل حاسم في نجاح التبني.

    هذه الخطوة تتطلب التأكد من أن الأدوات الجديدة يمكنها الاتصال بالأنظمة القديمة وتبادل البيانات بكفاءة.

    مثلاً، التكامل مع أنظمة CRM, ERP يجب أن يكون الذكاء الاصطناعي قادرًا على الوصول إلى بيانات المبيعات والمخزون والعملاء.

    أو التكامل مع أدوات العمل اليومية، مثل البريد الإلكتروني، أدوات التواصل مثل Slack أو  Microsoft Teams.

    نصيحة عملية: اختر أدوات الذكاء الاصطناعي التي تدعم واجهات برمجية مرنة APIs لضمان سهولة التكامل مع الأنظمة الداخلية واستشر المدير التقني أولاً.

    حالة مدروسة: شركة تسويق رقمي

    شركة ناشئة في مجال التسويق بدأت باستخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل بيانات المبيعات وتحسين حملاتها التسويقية.

    بدأت الشركة باستخدام أداة تحليل ذكية لتحديد أنماط النجاح في حملاتها السابقة، فوجدت أن الحملات الناجحة ترتبط بعوامل موسمية محددة، مما ساعد الفريق على تعديل استراتيجياته بناءً على البيانات وتوجيه الميزانية نحو الأنشطة الأكثر ربحية.

    النتيجة: ارتفعت كفاءة الحملة التسويقية بنسبة 30%، وساهمت التحليلات الفورية في تقليل تكلفة الحملة بنسبة 20%.

    توصيات عملية للشركات في تبني الذكاء الاصطناعي

    1. ابدأ بتجربة محدودة: قم بتجربة صغيرة للذكاء الاصطناعي في أحد المجالات الأساسية، وراقب النتائج قبل التوسع.
    2. تعلم من الشركات المماثلة: اسأل عن تجارب الشركات الأخرى في نفس الصناعة لمعرفة التحديات والفوائد.
    3. استثمر في التدريب: تأكد من أن الفريق يتمتع بالمهارات والمعرفة الضرورية لتحقيق أقصى استفادة من الذكاء الاصطناعي.

    خلاصة أخيرة

    تبني الذكاء الاصطناعي في الشركات قد يكون خطوة استراتيجية لتعزيز الكفاءة وتقديم تجربة عميل متميزة.

    لكن، لتحقيق النجاح، يجب أن يتم التخطيط بعناية من خلال تحديد النطاق، اختيار المجالات الملائمة، التوازن بين التكلفة والموارد، وضمان التكامل مع الأنظمة القائمة.  

    الذكاء الاصطناعي قد يكون أداة قوية، ولكنه يحتاج لذكاء بشري وتخطيط دقيق ليصبح إضافة فعلية وليست مجرد عبئ إضافي.

    شاركها. تويتر لينكدإن
    السابقما هي المساعدات الاصطناعية الذكية؟
    التالي هل التعاون بين الذكاء الاصطناعي والبشر دائمًا يؤدي إلى نتائج أفضل؟

    المقالات ذات الصلة

    لماذا صعد النموذج الصيني ديب سيك؟

    4 فبراير، 2025

    لماذا البشر عاجزون عن فهم نتائج الذكاء الاصطناعي؟

    14 يناير، 2025

    هل التعاون بين الذكاء الاصطناعي والبشر دائمًا يؤدي إلى نتائج أفضل؟

    26 نوفمبر، 2024
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

    الأخيرة

    لماذا صعد النموذج الصيني ديب سيك؟

    4 فبراير، 2025

    كيف يجمع شات جي بي تي البيانات ويتدرّب عليها؟

    13 أغسطس، 2024

    ما هي ثورة وحدات المعالجة العصبية NPU ؟

    18 أكتوبر، 2024

    لماذا هذه الضجّة حول الذكاء الاصطناعي التوليدي؟

    30 أغسطس، 2024
    تابعنا:
    • Twitter
    • LinkedIn
    • Instagram
    • YouTube
    • TikTok
    الأكثر قراءة
    تحليلات علمية 4 فبراير، 2025

    لماذا صعد النموذج الصيني ديب سيك؟

    تحليلات علمية 13 أغسطس، 2024

    كيف يجمع شات جي بي تي البيانات ويتدرّب عليها؟

    مفاهيم وتقنيات 18 أكتوبر، 2024

    ما هي ثورة وحدات المعالجة العصبية NPU ؟

    الأكثر مشاهدة

    لماذا صعد النموذج الصيني ديب سيك؟

    4 فبراير، 2025252 زيارة

    كيف يجمع شات جي بي تي البيانات ويتدرّب عليها؟

    13 أغسطس، 2024204 زيارة

    ما هي ثورة وحدات المعالجة العصبية NPU ؟

    18 أكتوبر، 2024144 زيارة
    إخترنا لك هذه المنشورات

    لماذا صعد النموذج الصيني ديب سيك؟

    4 فبراير، 2025

    لماذا البشر عاجزون عن فهم نتائج الذكاء الاصطناعي؟

    14 يناير، 2025

    كيف يساهم الذكاء الاصطناعي في مكافحة الاحتيال المالي؟

    29 ديسمبر، 2024

    لتكن متميّز بمعرفتك الواسعة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter