Close Menu
    اخترنا لك:

    لماذا صعد النموذج الصيني ديب سيك؟

    4 فبراير، 2025

    لماذا البشر عاجزون عن فهم نتائج الذكاء الاصطناعي؟

    14 يناير، 2025

    كيف يساهم الذكاء الاصطناعي في مكافحة الاحتيال المالي؟

    29 ديسمبر، 2024

    اشترك في نشرتنا البريدية مجاناً

    اشترك في نشرتنا البريدية مجاناً.

    X (Twitter) لينكدإن الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الثلاثاء, أغسطس 5, 2025
    X (Twitter) لينكدإن الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    عصبوناتعصبونات
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • الأبحاث والتوجهات
    • مفاهيم وتقنيات
    • تحليلات علمية
    عصبوناتعصبونات
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » كيف تتجاوز الشركات الناشئة تحدّياتها بالذكاء الاصطناعي؟
    تحليلات علمية

    كيف تتجاوز الشركات الناشئة تحدّياتها بالذكاء الاصطناعي؟

    الشركات الناشئة هي الأسرع تغيراً في سوق الأعمال وتحتاج لفهم ما حصل من تغيرات حولها، وتستفيد من الذكاء الاصطناعي على أكمل وجه.
    فريق عصبوناتفريق عصبونات13 أكتوبر، 2024آخر تحديث:16 أكتوبر، 2024لا توجد تعليقات8 دقائق50 زيارة
    تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني
    كيف تتجاوز الشركات الناشئة تحدّياتها بالذكاء الاصطناعي؟
    كيف تتجاوز الشركات الناشئة تحدّياتها بالذكاء الاصطناعي؟
    شاركها
    تويتر لينكدإن فيسبوك تيلقرام واتساب Copy Link

    لابد أننا جميعاً نرى بأم أعيينا أن الموازين تغيرت بشكل صارخ بين من يستثمر إمكانات الذكاء الاصطناعي وبين من يراقب من بعيد فقط، ولعل الشركات الناشئة هي الأسرع تغيراً في سوق الأعمال ونحتاج لفهم ما حصل من تغيرات حولها.

    المحاور الرئيسية:

    • كيف يجب أن نفكّر ونخطط كرواد أعمال؟
    • ماهي التحدّيات في بناء نماذج الاعمال المبتكرة؟
    • ما هي الحلول لتحديات الشركات الناشئة سابقاً؟
    • كيف قلب الذكاء الاصطناعي المعادلة لرواد الاعمال؟
    • ماذا يحتاج رائد الاعمال لتبنّي الذكاء الاصطناعي؟
    • حالة مدروسة
    • خلاصة مهمة

    كيف يجب أن نفكّر ونخطط كرواد أعمال؟

    لكي يستطيع رواد الأعمال الاستفادة القصوى من الذكاء الاصطناعي، ينصح بأن يتبعوا الخطوات العريضة التالية:

    1. فهم التحديات: ما هي التحديات الأساسية في بيئة الابتكار والشركات الناشئة.
    2. الحلول بدون ذكاء اصطناعي: كيف يجد رواد الاعمال حلولاً للتحديات السابقة بدون الذكاء الاصطناعي.
    3. دور الذكاء الاصطناعي: الآن كيف سيتمكن الذكاء الاصطناعي من مساعدة رواد الاعمال بتطبيق حلول أكثر فاعلية من التي ذكرات أعلاه.

    ماهي التحدّيات في بناء نماذج الاعمال المبتكرة؟

    هنالك تحديات كثيرة، ولكننا سنركز على بعض اهم التحديات وهي:

    1- التكلفة العالية:

    بالنسبة لرائد الأعمال فإن كل شيء من حوله سيكون مكلف.

    دراسة الأسواق، توظيف المهارات، تطوير التقنيات، اختبار الأفكار والمنتجات، التكيف مع احتياجات العملاء، وغيرها من الأمور التي تدور في هذا الفلك.

    هذه التكلفة لا يمكن تغطيتها من المبيعات في وقت قصير، لأن الابتكار يحتاج وقت لكي ينضج وهذه مشكلة كبيرة.

    2- المواهب:

    يقع المؤسسون دوماً في حيرة بين توظيف بميزانية منخفضة ومواهب ضعيفة، وبين ميزانية كبيرة ومواهب ممتازة، لأنهم لا يملكون رفاهية التوظيف الممتاز في المراحل المبكرة إلى ان يتأكدوا من نموذج العمل عندهم.

    كما أن المواهب الممتازة تكون عادة غير متوفرة، وتشترط شركات مشهورة لتعمل معها.

    3- إقناع المستثمرين والشركاء:

    ابتكار نموذج عمل جديد يعني المخاطرة، والكثير من المستثمرين والشركاء قد يكونون مترددين في دعم أفكار جديدة غير مختبرة.

    إقناع المستثمرين بجدوى النموذج يتطلب رؤية واضحة وبيانات مقنعة حول إمكانيات السوق والنمو المحتمل.

    وأغلب رواد الأعمال يعوّلون على تمويل المستثمرين وليس على تمويلهم الخاص كنوع من توزيع المخاطر.

    4- عدم وضوح السوق:

    بالنسبة للأفكار المتكررة فالأسواق معروفة وواضحة، ولكن ابتكار أفكار جديدة يعني خلق أسواق جديدة، وهذا يعني أن هنالك هالة رمادية تغطي فهم المؤسسون للسوق وصعوبة في فهمه.

    هل سيكون العملاء متحمسون للشراء؟ ما هي مواصفاتهم بالتحديد؟ كم سيدفعون؟ كم عددهم وحجم السوق؟ وهلم جر مثل هذه التساؤلات سيكون من الصعب الإجابة عليها.

    ما هي الحلول لتحديات الشركات الناشئة سابقاً؟

    لنستعرض الحلول التي يلجئ لها رواد الاعمال في شركاتهم الناشئة لتجاوز التحديات التي ذكرناها أعلاه، وذلك بعيداً عن الذكاء الاصطناعي.

    1- حل مشكلة التكلفة:

    من أكثر الحلول شيوعاً هي:

    1. الشراكات الاستراتيجية وتوفير مصاريف العديد من الخدمات.
    2. الدعم الحكومي أو المجتمعي لتغطية المصاريف.
    3. الاستعانة بمسرّعات الاعمال التي تقدم خدمات مجانية كثيرة.
    4. التمويل من العائلة كونه سهل ويغطي فترة التأسيس.
    5. العمل بحذر على النموذج الأول لتقليص التكاليف.
    6. توفير تكاليف المكتب وغيرها والعمل من المنزل.
    7. جلب تمويل من مشاريع جانبية.

    2- حل مشكلة توظيف المواهب:

    1. مشاركة الأسهم بدل دفع الراتب.
    2. التوظيف عن بعد لتوسيع دائرة الوصول للمواهب المناسبة.
    3. الشراكات الاكاديمية التي توفر موظفين ذوي خبرات عالية.
    4. العقود المؤقتة بدل الدوام الكامل قد يكون مجدي لطرفي التعاقد.
    5. الحصول على شركاء تقنيين.
    6. التعاقد مع استوديو الشركات الناشئة “Startup Studio”. الذي يوفر المواهب من مطبخه الداخلي.
    7. الاستعانة باسم شركة أخرى للعمل تحت جناحها.

    3- حل تحدي الحصول على المستثمرين:

    المستثمر يحتاج أرقام جاذبة، دراسات متعمّقة حول نجاح الفكرة، أو فرص واضحة وهلم جر.

    وهنا يلجئ المؤسسون إلى:

    1. تقديم أبحاث سوقية ممتازة.
    2. تقديم ملفات عرض شاملة وجذّابة.
    3. الاستعانة بقصص نجاح مشابهة.
    4. تسريع إطلاق النماذج الأولية وتحصيل إنجازات سريعة.
    5. توسيع شبكة العلاقات مع رجال الأعمال.

    4- حل تحدي عدم وضوح السوق:

    دراسة السوق التفصيلية مكلفة وتأخذ وقت وربما بن تكون مع ذلك واضحة كفاية، فإن اهم الحلول لذلك هي:

    1. إجراء تجارب ميدانية متتالية.
    2. إطلاق إصدارات صغيرة وسريعة للمنتج وقياس السوق.
    3. شراء الدراسات الاستشارية.
    4. التعاقد مع استوديو الشركات الناشئة “Startup Studio”.
    5. متابعة أداء شركات مشابهة.

    كيف قلب الذكاء الاصطناعي المعادلة لرواد الاعمال؟

    الآن سنقابل كل تحدي يتعرض له رائد الأعمال مع الذكاء الاصطناعي وكيف يمكنه المساعدة للتغلب على هذا التحدي، لكننا لن نعرّج على ذكر أسماء الأدوات والشركات المطورة لها وسنترك ذلك على عاتق رائد الاعمال لان الانترنت اليوم يعج بمنشورات حول ذلك.

    1- حل مشكلة التكلفة:

    يمكننا اليوم القول بكل ثقة أن الأدوات الذكية المختلفة بالمجالات المختلفة قد حققت ما يلي:

    1. حلّت مكان الموظفين بنسبة متفاوتة، ولكنها قد تصل للـ 30%.
    2. تكلفتها 10-200 دولار شهرياً وهو ما يعني توفير كبير مقارنة بتكلفة التوظيف.

    يجدر الذكر هنا أن هذه الأدوات ورغم فاعليتها، إلا أن تبنّيها في البداية يحتاج استثمار في الوقت والتعلم حتى يصبح الفريق جاهز لاعتمادها بشكل يومي.

    ولكن الأمر الإيجابي أن هذه الأدوات الذكية تتدخل في مجالات مختلفة منها، صناعة المحتوى، صناعة الميديا، التخطيط، إجراء الاستبيانات، تطوير البرمجيات وهلم جر.

    2- حل مشكلة توظيف المواهب:

    بديل عن الخبرات العالية: تطور الذكاء الاصطناعي لم يأخذ الوظائف من البشر فحسب، بل خلق تباين بين الموظفين أيضاً، فأصبح الموظف المبتدأ مع الذكاء الاصطناعي قد يرتقي للموظف الخبير, أي توظيف براتب أقل ولكن بإمكانيات كبيرة.

    بكل تأكيد لا يمكن تعميم ذلك، ولكن في تخصصات عديد أصبح ذلك واقع، فالشركة تحتاج موظف يجيد هندسة الأوامر وأساسيات تخصصه لكي يصنع المعجزات.

    رغم أن الموظف الخبير لا يزال في المقدمة، ولكننا ننظر من منظور الشركة الناشئة، فلو رأت له بديلاً مناسباً ومتوفراً وبتكلفة أقل، سوف تأخذه بدون تردد.

    عملية التوظيف الفعّالة: هنالك نقطة مهمة أخرى هي التوظيف بحد ذاته، فعملية التوظيف بداية من كتابة الوصف الوظيفي مروراً بالفلترة للمتقدمين واجراء الاختبارات ووصولاً إلى اختيار الأنسب.

    كل هذه العملية برمتها أصبحت أسلس وأقل تكلفة مع الذكاء الاصطناعي وأدوات التحليل المختلفة.

    3- حل تحدي الحصول على المستثمرين:

    يمكن النظر للأمر حول المستثمرين من عدة محاور:

    1. تبنّي الذكاء الاصطناعي يبعث على الطمأنينة لدى المستثمر: والسبب يعود إلى المؤشر الواضح أن المؤسسون يواكبون التطورات وليسوا وراء الركب وهذا يعزز فرصهم مع المستثمر.
    2. أبحاث السوق المتقدمة: أبحاث السوق المتقدمة تحتاج جهد مضني وبيانات كبيرة، وهذا مكلف زمنياً ومالياً، وهنا تأتي أدوات البحث والتنقيب والتحليل الذكية لتقدم أبحاث ورؤى قوية جداً.
    3. العرض المقنع: قد يفتقر رواد الأعمال إلى الخبرة الكافية لعرض مشروعهم بالشكل الصحيح رغم كونه مقنع بحد ذاته، وهذه ثغرة كبيرة قد تم تغطيتها بالاستعانة بالذكاء الاصطناعي الذي يبني ملفات العرض المناسبة.

    4- حل تحدي عدم وضوح السوق:

    1. الاستبيانات: إطلاق الاستبيانات وقراءة السوق الدينامية لم تكن ممكنة ببساطة، ولكن اليوم ببضع دولارات مع بعض الأدوات المدعومة بالذكاء الاصطناعي أصبح الامر أسلس بكثير.
    2. فهم البيانات: توفر البيانات شيء، وتحليلها هو شيء آخر، يمكن شراء البيانات والتحليلات العامة لها من منصات عديدة، ولكن استنتاج الرؤى بما يخدم مصالح المشروع هو تحدي كبير قد تم حلّه بالذكاء الاصطناعي ببضع نقرات فقط.
    3. تنظيم الدراسات والأفكار: ترتيب الأفكار وربطها ببعضها بدراسة متكاملة أصبح سهل للغاية مع الذكاء الاصطناعي، ولا يحتاج للعديد من المستشارين، حيث إنه ممكن جمع أجزاء دراسة السوق وربطها ببعضها وتوضيح المخرجات ببضع أوامر.

    ماذا يحتاج رائد الاعمال لتبنّي الذكاء الاصطناعي؟

    رائد الاعمال سيشعر بالإرباك من كثرة الأدوات المتاحة اليوم ويحتاج إلى منهجية واضحة لكي يدخل التحول للذكاء الاصطناعي بشكل جيد بدون خلق مشاكل جديدة تضاف إلى مشاكله الحالية.

    لذلك لابد من تسلسل خطوات محدد للتفكير والتبني لهذه الأدوات على الشكل التالي:

    1. فهم المرحلة وتحدياتها: قبل تنبي الأدوات يجب أن نحدد بأي مرحلة تمر بها الشركة الناشئة الآن، وما هي تحديات هذه المرحلة.
    2. تحديد الحلول بدون ذكاء اصطناعي: لازالت الحلول التقليدية ناجحة في كثير من المواقف بدون تدخل الذكاء الاصطناعي.
    3. تحديد فرصة الذكاء الاصطناعي: عند هذه النقطة وبعد فهم التحديات والحلول المناسبة، يبدأ رائد الاعمال بالبحث عن دعم أفضل من الذكاء الاصطناعي لهذه التحديات او لجعل الحلول أنجح، أسرع، أو أقل تكلفة.
    4. اختيار الأدوات: الآن مرحلة اختيار الأدوات الأفضل، الأقل كلفة، الأعلى جودة، والتي ينصح بها الأصدقاء ومن جربها سابقاً.
    5. التبني المتدرّج: لا يمكن تبني حزمة من الأدوات دفعة واحدة، بل يتم اختيار الأكثر أهمية وتبنيها بشكل جيد ثم الانتقال للأداة التالية وهكذا.

    حالة مدروسة

    شركة Levity AI: لافيتي هي شركة ناشئة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتقديم حلول أتمتة ذكية للشركات التي تحتاج إلى تقليل العمل اليدوي والروتيني المتكرر.

    تأسست Levity على فكرة أن الشركات الصغيرة والمتوسطة تعاني من تحديات في تخصيص الموارد لأتمتة العمليات، مثل تصنيف البيانات وإدارة البريد الإلكتروني وتحليل الاستبيانات، وهي مهام يمكن أن تستنزف الوقت وتكون مكلفة عند تنفيذها يدويًا.

    قبل استخدام الذكاء الاصطناعي، كانت الشركات مثل Levity ربما ستعتمد على عمليات يدوية مكلفة أو شراء خدمات برمجيات معقدة.

    ولكن باستخدام حلول الذكاء الاصطناعي المدمج (المدمج أي الربط مع أدوات جاهزة من طرق ثالث Integration)، استطاعت Levity أن تقدم أتمتة لعمليات أساسية مثل معالجة المستندات والتصنيف التلقائي للبيانات بتكلفة أقل بكثير.

    الأداة التي طورتها تعتمد على التعلم الآلي Machine Learning لتحليل البيانات وتنفيذ المهام بدون الحاجة إلى موظفين متخصصين.

    وفي الوقت ذاته يمكن اعتبار لافيتي على انها أحد تلك الأدوات التي تحل مشاكل الشركات الناشئة وتسرع عليهم عملية الابتكار وتخفّض التكاليف.

    خلاصة مهمة

    تبني الذكاء الاصطناعي في المكان المناسب واخذ المخرجات المرجوة قد يوفّر بالتكلفة ويقلص المجهود ويسرّع وتيرة التطور والنمو لدى الشركات الناشئة.

    ورغم ان قطاعات العمل تتفاوت في مدى استفادتها من الذكاء الاصطناعي، إلا أن الجميع متوجه بهذا الاتجاه وعلى رواد الاعمال تبني هذا الطريق بشكل جدي وعدم الاكتفاء بمقولة “انا استخدم شات جي بي تي فأنا مستفيد من الـ AI”   لأن الـAI  ليس فقط شات جي بي تي.

    شاركها. تويتر لينكدإن
    السابقالطريق إلى الدماغ البشري الخارق
    التالي ما هي ثورة وحدات المعالجة العصبية NPU ؟

    المقالات ذات الصلة

    لماذا صعد النموذج الصيني ديب سيك؟

    4 فبراير، 2025

    لماذا البشر عاجزون عن فهم نتائج الذكاء الاصطناعي؟

    14 يناير، 2025

    هل التعاون بين الذكاء الاصطناعي والبشر دائمًا يؤدي إلى نتائج أفضل؟

    26 نوفمبر، 2024
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

    الأخيرة

    لماذا صعد النموذج الصيني ديب سيك؟

    4 فبراير، 2025

    كيف يجمع شات جي بي تي البيانات ويتدرّب عليها؟

    13 أغسطس، 2024

    ما هي ثورة وحدات المعالجة العصبية NPU ؟

    18 أكتوبر، 2024

    لماذا هذه الضجّة حول الذكاء الاصطناعي التوليدي؟

    30 أغسطس، 2024
    تابعنا:
    • Twitter
    • LinkedIn
    • Instagram
    • YouTube
    • TikTok
    الأكثر قراءة
    تحليلات علمية 4 فبراير، 2025

    لماذا صعد النموذج الصيني ديب سيك؟

    تحليلات علمية 13 أغسطس، 2024

    كيف يجمع شات جي بي تي البيانات ويتدرّب عليها؟

    مفاهيم وتقنيات 18 أكتوبر، 2024

    ما هي ثورة وحدات المعالجة العصبية NPU ؟

    الأكثر مشاهدة

    لماذا صعد النموذج الصيني ديب سيك؟

    4 فبراير، 2025252 زيارة

    كيف يجمع شات جي بي تي البيانات ويتدرّب عليها؟

    13 أغسطس، 2024204 زيارة

    ما هي ثورة وحدات المعالجة العصبية NPU ؟

    18 أكتوبر، 2024146 زيارة
    إخترنا لك هذه المنشورات

    لماذا صعد النموذج الصيني ديب سيك؟

    4 فبراير، 2025

    لماذا البشر عاجزون عن فهم نتائج الذكاء الاصطناعي؟

    14 يناير، 2025

    كيف يساهم الذكاء الاصطناعي في مكافحة الاحتيال المالي؟

    29 ديسمبر، 2024

    لتكن متميّز بمعرفتك الواسعة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter